مطارد بين .. والحدود
بهذه النصوص سأحترِقُ راضيـاً، قنوعـاً! هـي سِفْرُ تَسَلُّلي، ستاً من العُمـرِ (19831988)، إلـى وطنـي، ومنـه… وما استدعاه من تداعيـاتٍ. . . وتهويماتٍ. . تقتربُ أحياناً من أجواء كافكا، حين يكون المرءُ مُطارداً، وسطَ ت...
مطارد بين .. والحدود