امرأة بلا ملامح
أنا جد متعب وحزين! في البدء كان الله. . وكانت (هيفاء) زهرة المدائن المتوحشة! وأمي حورية بلا ريب، كان وجهها آت مع رائحة الأتربة المبللة بشذى البخور،. . . نازفاً كالمطر، غامضاً كدغل في محراب إفريقي موحش! إيه جدتي. ....
امرأة بلا ملامح