مدينة بلا نهاية
فوضى دافئة أم نظام بارد؟!. . إن لحظة الوداع تلك جعلتها تشعر بفخامة الأمسية، التي كانت بمثابة العامل الذي حطَّم حوائط الغرفة الضيقة. لا ي. . . مكن في الحقيقة أن تكون هنا أبدًا. هل هذا جنون، أن تعود وحيدة مرة أخرى. إن...
مدينة بلا نهاية