كأني أرى شيئا
هذي بلادك، فلتكن نهراً سماوياً، لعلك حين تجري، تقرأ الأشجار ظل حروفها، وتنام في عينيك أودية الأرق، من ذا يودع عالماً مغرورا بغروره وعذابه؟ من ذا ي. . . ودعني ولست أرى بهذا الدهر غيري؟! تفاحتان وخصر نعناع، ودف أخضر ا...
سامي القريني